سواء أكنت قارئاً جديداً في منصتنا، أم كنت من القراء المواظبين، فلا ضير أن نذكر أن هارفارد بزنس ريفيو تتيح للقراء إجابات من الخبراء عن كل الحالات العملية التي تواجه المدراء، الجدد منهم والمتمرسين. في هذا المقال اخترنا 20 سؤالاً، سيواجهك أحدها (أو أكثر) خلال الفترة القريبة القادمة.
1- ماذا تفعل عندما تفقد الشغف تجاه عملك؟
هناك الكثير من الأسباب وراء فقدان الشغف في العمل. فقد تشعر أنك عالق في تنفيذ المهام نفسها مراراً وتكراراً، وربما تتساءل عن المعنى الأسمى للعمل الذي تقوم به، كما تشعر أيضاً بسيطرة الإدارة على كل صغيرة وكبيرة أو أن قادة الشركة غير مهتمّين بتعلّمك أو تطوّرك المهني أو على العكس، ربما يكون تطورك ونموك منذ أن بدأت العمل في مهنتك أدى إلى تغيير شغفك وأولوياتك في الحياة. اقرأ المقال الكامل
2- كيف تقيّم عرض عمل أو تقبله أو ترفضه أو تفاوض عليه؟
مبارك! ها قد حصلت على عرض عمل. جاء الآن الجزء الأصعب: تقرير ما إذا كنت ستوافق أم لا. كيف تقيّم الراتب والميزات الأخرى؟ ما المعلومات المتوفرة للعموم التي يمكنك الاعتماد عليها؟ كيف ترفض عرضاً وظيفياً بسبب الراتب؟ كيف تحاول الحصول على عرض أفضل؟ وكيف ستستطيع الرد على عرض وظيفي كهذا؟ وما الطريقة الأفضل لرفض عرض عمل غير مناسب لك؟ اقرأ المقال الكامل
3- كيف تتوقف عن التفكير المفرط في كل شيء؟
يُعد التفكير المتأني ميزة قيادية رائعة وضرورية، كما أنه يؤدي بلا شك إلى تحقيق نتائج أفضل. ولكن هناك مرحلة ما في أثناء عملية صناعة القرار يتحول فيها التفكير المتأني إلى تفكير مفرط. للتوقف عن التفكير المفرط واتخاذ قرارات أفضل وبشكل أسرع يمكنك: الكف عن طلب الكمال وتحديد الحجم الصحيح للمشكلة والاستفادة من قوة الحدس والحد من استنزاف القرارات لطاقتك ووضع حدود مبتكرة. اقرأ المقال الكامل
4- ما هي الأخطاء الأكثر شيوعاً في اتخاذ القرارات؟
من الجميل أن نفكر أننا نعيش في عالم تسخّر فيه الطبيعة لخدمتنا، ويميل كل شيء فيه لصالحنا، لكن هذا للأسف لا يعكس الواقع فيما يتعلق باتخاذ القرارات المالية. فجسد الإنسان وعقله خُلقا ليؤديا كثيراً من الأعمال العظيمة بكفاءة استثنائية، لكن الاستثمار ليس أحدها. فيما يتعلق بالاستثمار، نحن لسنا مثاليين ولهذا نشهد تزايد الأخطاء في اتخاذ القرار. اقرأ المقال الكامل
5- كيف تبقى هادئاً في المواقف التي تشعر فيها بتوتر شديد؟
عندما نواجه موقفاً نشعر فيه بتوتر شديد، أو حتى تهديد، قد نشعر بأننا لا نسيطر على ردود أفعالنا. وبوصفك قائداً، كلما ازدادت كفاءتك في تنظيم رد الفعل عند التوتر الشديد ازدادت قدرتك على القيادة ومساعدة الآخرين. تقدم الأبحاث الجديدة في علوم الأعصاب رؤى ثاقبة في عملية التنظيم الذاتية لردود الأفعال وطريقة انتقال المرء من رد الفعل المتمثل في حالة "الكر والفر" إلى حالة أقوى من الصراحة والانفتاح تحفز التعاون مع الآخرين والابتكار والازدهار. اقرأ المقال الكامل
6- كيف تفاوض بلطف دون أن تكون لقمة سائغة
جميعنا نريد أن نحقق المكسبين معاً: فنحن نودّ الحصول على النتيجة التي نرغب بها من مفاوضات صعبة وأن نحافظ في الوقت ذاته على سلامة ومتانة علاقتنا بالأطراف المعنية. والبشرى هي أن هذا النوع من النتائج ممكن. وبالتالي كيف يمكنك أن تفاوض في صفقة صعبة مع استعمال مهارات التفاوض بطريقة ناعمة في الوقت ذاته؟ كيف يمكنك أن تطالب بما تريده دون حرق جسور هامّة مع الآخرين؟ كيف تفاوض بلطف حول موضوع محدد؟ اقرأ المقال الكامل
7- كيف ترتب أولويات عملك عندما لا يقوم مديرك بذلك؟
قد تكون عملية تحديد الأولويات في العمل أمراً محبطاً، خاصة إذا كنت تعمل لحساب مدير سلبي، أو شركة لا تضع لك أهدافاً واضحة. وهذا ما يعانيه أغلبنا كل يوم. ويوضح روبرت كابلان وديفيد نورتون، في بحثهما الذي تم الاستشهاد به كثيراً، أن أكثر من 90% من الموظفين لا يفهمون تماماً استراتيجية الشركة، أو يعرفون ما هو متوقع منهم بالضبط للمساعدة في تحقيق أهداف الشركة. إذاً، في عالم تكون فيه الأولويات المتضاربة وغير الواضحة هي القاعدة، كيف يمكنك أن تتعلم تحديد أولويات عملك، وتشعر بالرضا عن أدائك لعمل جيد؟ اقرأ المقال الكامل
shutterstock.com/Olivier Le Moal
8- كيف تنجح عندما تأخذ مكان شخص مميز في العمل؟
قد يبدو أن البدء في عمل جديد يسبب التوتر نوعاً ما، سواء كان ترقية داخلية أو فرصة جديدة في مؤسسة أخرى، ولكنه يصبح مرهقاً أكثر بكثير عندما يكون عليك ملء فراغ تركه شخص عظيم. في عام 2011، عندما تسلم تيم كوك المنصب الذي كان ستيف جوبز يشغله، تساءل موظفو شركة "آبل" ومساهموها وكل العالم ما إذا كان قادراً على ملء مكان سلفه العظيم والحفاظ على زخم الشركة. لا داع للتوتر على الإطلاق. اقرأ المقال الكامل
9- كيف تقنع مديرك بأنك تحتاج إلى إجازة؟
مع انتشار جائحة "كوفيد-19" في جميع أنحاء العالم، وجد ملايين البشر أنفسهم يعملون عن بُعد لأجل غير مسمى، مع ما يصاحب العمل من المنزل من تحديات لا مثيل لها، كعدم وضوح الحدود وزيادة مسؤوليات رعاية الأطفال والشعور بالعزلة، وهو ما يسهم بدوره في رفع مستويات التوتر والإنهاك، ولهذا إليك كيف تطلب إجازة من مديرك. اقرأ المقال الكامل
10- ما الذي يمكنك فعله إن لم تحصل على ترقية؟
يُعتبر عدم الترقية في العمل أمراً محبطاً، وربما يكون مهيناً أيضاً. سواء كنت تعتقد أنك تستحق الترقية أم وُعدت بالحصول عليها، ففي كل الأحوال لا أحد يرغب بسماع خبر عدم استيفائه للتقييم المطلوب. والحقيقة أن هذا يحصل دائماً، ويكثر في الحالات الاقتصادية الصعبة عندما تتردّد الشركات في منح الترقيات أو العلاوات. لكن الخبر الجيد أنك تستطيع النجاح في هذه التجربة دون خسارة سمعتك أو غرورك، وتستطيع أن تصبح موظفاً أفضل بسبب هذا الموقف. اقرأ المقال الكامل
11- كيف تتعامل مع الزملاء السلبيين العدوانيين في العمل؟
يقول زميلك أمراً عند اجتماعكما معاً، ثم يتصرف بشكل مخالف له لاحقاً. يمر من جانبك في الردهة دون أن يلقي عليك السلام، ويتحدث عنك من وراء ظهرك في الاجتماعات. لكن عندما تطلب منه التحدث عن الموضوع، يتجنب ذلك ويقول بأن كل شيء على ما يرام، وبأن المشكلة هي من بنات أفكارك، ما يزيد من توترك، إذ أنه من المحبط جداً العمل مع شخص يتصرف بشكل سلبي. هل عليك معالجة السلوك بشكل مباشر، أم محاولة تجاهله؟ كيف يمكنك معرفة السبب الجوهري وراء هذه التصرفات عندما يدّعي زميلك في العمل أن كل شيء على ما يرام بينكما؟ اقرأ المقال الكامل
12- ما هي أفضل طريقة لطلب ما تريده من مديرك؟
هناك شخص واحد يقف في طريق حصولك على علاوة أو ترقية إنه رئيسك في العمل. وبينما قد يمتلك البعض في الفريق القيادي أو حتى زملاؤك القدرة على التأثير في مستقبلك الوظيفي، يبقى مديرك المباشر الشخص الوحيد القادر على حسم القرار نحو فرصتك للتقدم في عملك سلباً أو إيجاباً. لكن لتحصل على ما تريد، فلا مناص من طلب ما تريد من مديرك. فكيف تطلب من مديرك ما تريد؟ وكيف تجعل مديرك يوافق على طلبك؟ اقرأ المقال الكامل
13- ماذا تفعل مع مديرك الذي لا يحبك؟
تعتبر علاقتك مع مديرك عامل مهم يُنبئ بمدى خبرتك في العمل، فالعلاقات الجيدة تزيد من احتمالية حصولك على مهام مثيرة للاهتمام، وتلقيك آراء ذات مغزى فيما يخص أداءك، عدا عن التقدير الذي تحظى به لمساهماتك. أما العلاقات السيئة فإنها تعني العكس تماماً، ولهذا إليك الإجابة عن السؤال التالي: كيف أتعامل مع مديري الذي يكرهني؟ اقرأ المقال الكامل
14- كيف تتجنب الأخطاء الذهنية التي تقتل الإنتاجية؟
لو ساورك شعور بالإحباط وخيبة الأمل حيال ضعف إنجازاتك أثناء يوم العمل، فاعلم أنك لست وحيداً. تشير الأبحاث إلى أن 26% فقط من الناس يغادرون مكاتبهم وقد أنجزوا المهام الموكلة إليهم. ومن الشائع أن تشعر وكأنك كنت مشغولاً، لكنك لم تنجز شيئاً يُذكر. لكن السواد الأعظم منا يود أن يشعر بأنه منظم وعلى درجة عالية من الكفاءة في مسعاه وراء أهدافه الأساسية وحل المشكلات العويصة. والخطوة الأولى السديدة على هذا الدرب تتعلق بفهم الأخطاء الذهنية التي تمنعنا عادة من التركيز على إنجاز العمل الهادف. اقرأ المقال الكامل
15- كيف تتغلب على خوفك من الفشل؟
يسارع الناس إلى لوم أنفسهم على الفشل، وتتخذ الشركات إجراءات وقائية ضده حتى لو تظاهرت تلك الشركات بأنها تؤيد المفهوم النبيل المتمثل في التجربة والخطأ. إذاً، ماذا يمكنك فعله إذا كنت مثل أمجد، هل ترغب في مواجهة خوفك من إفساد الأمور وتطمح لتجاوزه من أجل تحقيق النجاح؟ إليك فيما يلي أربع خطوات يمكنك اتباعها. اقرأ المقال الكامل
16- كيف تتصرف حيال فقدان التركيز في العمل؟
ربما تمر في بعض الأحيان بفترات مليئة بالأحداث في حياتك وفي العالم من حولك لدرجة تحول دون تركيزك في العمل. ماذا عليك أن تفعل في كل مرة تشعر فيها بالتشتت في عملك؟ كيف يمكنك استعادة قدرتك على التركيز والإنتاج؟ اقرأ المقال الكامل
17- كيف تضع خطة تدير بها يومك؟
ولكن حتى بعد وضع هاتين القائمتين (بالأشياء التي يجب إنجازها والأشياء التي يجب تجاهلها)، فإن التحدي الأساسي يكمن في التنفيذ. فكيف يمكنك الالتزام بتطبيق خطة معينة في الوقت الذي تجد فيه الكثير من الأشياء التي تهدد بإخراج هذه الخطة عن مسارها؟ كيف يمكنك التركيز على بعض الأشياء المهمة عندما يكون هناك الكثير من الأشياء التي تتطلب الاهتمام والانتباه؟ اقرأ المقال الكامل
18- كيف تمنح فريقك قدراً مناسباً من الاستقلالية؟
غالباً ما يصرّح القادة برغبتهم في تمكين فرق مستقلة، ومنح الفريق الاستقلالية الكاملة، وتكريس أوقات موظفي الخطوط الأمامية للابتكار، بيد أنهم يخشون أيضاً من الفوضى التي قد تنشأ نتيجة ذلك. ماذا لو تجاوز الأفراد الحدود ؟ كيف سيتخذ الأفراد القرارات؟ ماذا عن الموارد؟ ومن سيتخذ القرار بشأنها؟ وكيف يمكنك التخفيف من جميع المخاطر؟ من الممكن في الواقع خلق بيئة قائمة على المواءمة والسيطرة، مع منح الموظفين مزيداً من الحرية من خلال وضع بعض حواجز الحماية موضع التنفيذ. إذ من الممكن أن تساعد هذه الحواجز القادة على إحداث تغيير حقيقي. اقرأ المقال الكامل
19- كيف تحافظ على تفاؤلك في الأوقات العصيبة؟
ملخص: من الصعب الحفاظ على التفاؤل وعلى نشاطنا في ظل هذه الأوقات العصيبة. يقدم المؤلف 4 نصائح لمساعدتك في أن تكون أنت وزملاؤك أكثر تفاؤلاً: 1) احرص على التنفيذ التزامات العمل بشكل صارم، ولكن افسح المجال "لتفاهات العمل"، 2) وشجِّع الجميع على المشاركة في حل المشكلات، ثم امنحهم فرصة لإصلاح الأمور، 3) ولا تكتفِ بتأييد الأفكار الجديدة، بل حاول تقوية العلاقات الشخصية أيضاً، 4) وشارك الأخبار السارة لمواجهة سيل الأخبار السيئة. اقرأ المقال الكامل
20- كيف تتحدث مع موظف لا يحقق الأهداف المرجوة منه؟
رُقّي أحد عملائي مؤخراً ليشغل منصب كبير المدراء في شركة تعمل بمجال المستحضرات الدوائية الحيوية. وبدا متوتراً جداً في جلسة تدريب عقدت مؤخراً. حيث كان قلقاً بشأن أداء أحد مرؤوسيه. وكان توتره ناجماً عن طريقة إبلاغه بأنه لم يكن يحقق الأهداف المرجوة منه. إليكم النصيحة التي أسديتها له. اقرأ المقال الكامل