أجبرت جائحة "كوفيد-19" جزءاً كبيراً من القوى العاملة في العالم على العمل من المنزل، ما أدى إلى إنهاء شبه تام للتنقل اليومي بين العمل والمنزل. كيف وزع هؤلاء الموظفون الوقت الذي كانوا يقضونه في التنقل؟ وبصورة أعم، كيف أثر الانتقال الإجباري من المنزل إلى العمل على طريقة عمل الموظفين وتعاملهم فيما بينهم؟ هل تختلف هذه الآثار ما بين المدراء والموظفين الذين ليس لديهم مسؤوليات إدارية؟
من أجل التوصل إلى أجوبة عن هذه الأسئلة، عملنا على دراسة يوميات مفصلة سجلها 1,300 من موظفي المعرفة في الولايات المتحدة لتوثيق استخدامهم لأوقاتهم. وكنا قد
اترك تعليق