نعلم من خلال البحث (والمنطق السليم) أن الأشخاص الذين يفهمون ويديرون عواطفهم وعواطف الآخرين يصبحون قادة أفضل. فهم قادرون على التعامل مع الضغوط والتغلب على العقبات وإلهام الآخرين للعمل نحو تحقيق أهداف جماعية. كما ويديرون النزاعات مع تداعيات أقل وبناء فِرق أقوى. وهم بشكل عام أكثر سعادة في العمل، أيضاً. لكن الكثير من المدراء يفتقرون إلى الوعي الذاتي والمهارات الاجتماعية الأساسية المتعلقة بتكريس الذكاء العاطفي في العمل، حيث لا يدركون تأثير مشاعرهم ومزاجهم. فهم أقل قدرة على التكيف على ما يحتاجون إليه للعيش في عالم اليوم متسارع الخطى. وكما لا يُبدون تعاطفاً أساسياً مع الآخرين: فهم لا يفهمون احتياجات الناس، ما يعني أنهم غير قادرين على تلبية تلك الاحتياجات أو إلهام الناس للعمل.
إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
معالجة مشكلة قلة الذكاء العاطفي في العمل
أحد الأسباب التي تجعلنا نرى القليل جداً من
اترك تعليق