هل مللت من إرسال سيرتك الذاتية إلى عشرات أو ربما مئات الشركات دون استقبال ردٍ منها؟ وهل خطر ببالك أنك أنت من ارتكبت أخطاء السيرة الذاتية؟ وهل أصبحتَ تنظر إلى تلك الإعلانات التي تزخر بها مواقع الإنترنت ومعارض الوظائف على أنها ليست إلا سراباً بِقِيعَة وأن الشواغر المعلن عنها لا تعدو أن تكون وسيلة غير مباشرة تستخدمها الشركات للتسويق لنفسها كمؤسسات ناجحة في حالة توسُع ونمو، وأن الباحثين عن عمل مثلك هم ضحيتها الأولى حين يشترون "وهم الأمل" بوظيفة الأحلام ويبادرون إلى إرسال سيرهم الذاتية؟ قد تكون محقاً أحياناً في بعض ما تراه، لكن هل خطر ببالك أن تتهم سيرتك…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
لمواصلة قراءة المقال ، استمرار الدخول
بحسابك
لمواصلة قراءة المقال
المحتوى محمي