إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
أسوأ ما في الأمر هو عدد الموظفين الذين يغادرون العمل، حتى إنه ليخيل لك أنه ما من يوم يمر إلا ويتملك أحدهم السأم من هذه العملية فيقدم استقالته، وهو ما أثر على معنويات الفريق بأكمله. وعلى المستوى الشخصي، غادر عدد من الزملاء المقربين الذين أعتبرهم أصدقاء أعزاء. هؤلاء هم الأشخاص الذين ألجأ إليهم من أجل الاستمتاع بوقتي أو طلب النصيحة أو للترويح عن النفس وتجديد النشاط، لذا يساورني القلق من الإحساس بالوحدة وتغير وجه حياتي العملية إلى الأبد.
ماذا أفعل لمعالجة هذا الأمر؟ أفكر حالياً فيما إذا كان يجب أن أغادر العمل أنا أيضاً. فبالنظر إلى ما يجري ربما كان من الأفضل أن أبدأ
اترك تعليق