إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
"ستقدم لنا شركة "أكمي" عقد الصيانة دون مقابل. إذا لم تقدروا على مجاراة ذلك فأنتم خارج المنافسة".
"أعتقد أننا عقدنا صفقة جيدة هنا، ولكن إن كنت تظن أني شديد في التفاوض فانتظر حتى تقابل رئيسي في العمل…".
"إذا استطعت خفض السعر بنسبة 20% فستحصل على الصفقة، وبمجرد العمل مع قسمنا ستضمن العمل مع كامل الشركة، سيكون حجم العمل كبيراً".
"لا أستطيع الخوض في جدول تسديد المستحقات، فسياسة الشركة صارمة جداً في هذا الشأن".
"أنت تهدر وقتي بعرضك هذا السعر! لقد ظننتُ بأن هذا العرض جاد! هل تحسب أنني شاب ساذج لا يعرف السوق؟".
لم يكن من المفترض حدوث ذلك، فأنت قد استثمرت الكثير من الوقت في كسب ثقة الزبائن وودهم. وقد قمت بكافة أنواع البيع من تلبية للحاجات وكسب للعلاقات وإعطاء الاستشارات حسب رغبة الزبائن، لقد كنت مقنعاً وخفيف الظل. ولكن مع اقتراب عقد الصفقة، يتحول الزبون الصديق فجأة إلى جنكيز خان ويطالب بالمزيد متلهفاً لسفك دماء هامش الربح المتاح لشركتك وسلب مكاسبكم ونهبها. وهنا تقف أمام خيارين أحلاهما مر: إتمام العمل دون ربح أو عدم إتمامه من الأساس.
وليست هذه الأزمات بالأمر الجديد بالطبع، فالصفقات التي لا تتم أمر وارد كل يوم. ولكن
اترك تعليق