ونتيجة لهذا التنوع العمري في بيئة العمل، دارت نقاشات حول مدى تأثير الاختلافات بين الأجيال في آلية عمل مؤسساتنا. إذ لا يرغب جيل الألفية في التواصل مع زملاء العمل إلا من خلال الرسائل النصية، في حين لا يتواصل جيل الطفرة السكانية بالرسائل النصية، أليس كذلك؟ كما أنك بحاجة إلى استقطاب شباب الألفية البارعين في التقنيات التكنولوجية من خلال منحهم وعوداً بقبول مواعيد عمل مرنة، لكن زملاءهم الأكبر سناً يريدون العمل بالدوام التقليدي، أليس كذلك؟ كلا، هذه في الواقع اعتقادات خاطئة.
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
تستنتج معظم الأدلة المتوافرة حول اختلافات الأجيال في التفضيلات والقيم أن
اترك تعليق