روبوتات خدمة العملاء: هل هي بديل للموظفين أم شريك لهم؟
ملخص: شهدت تكنولوجيا روبوتات الخدمة انتشاراً واسعاً في السنوات القليلة الماضية بفضل جائحة كوفيد-19، مثل روبوت الاستقبال "كوني" الذي قدمته…
كايلي موريس (Kayley Morris): طالبة دكتوراة في برنامج علم النفس الصناعي والتنظيمي في جامعة ولاية بنسلفانيا، تعمل حالياً في مختبر الشراكة بين الإنسان والروبوتات “هارت” (Human and Robot Teaming Lab – H.a.R.T.)، وتعمل أيضاً في مختبر الدكتورة أليشيا غراندي البحثي. تركز في أبحاثها على التفاعلات بين البشر والروبوتات وعلى فئات الموظفين الناقصة التمثيل. وقبل انضمامها إلى جامعة ولاية بنسلفانيا، عملت في قسم استراتيجية تجربة الموظف لدى شركة كبيرة للتكنولوجيا والاتصالات.
ملخص: شهدت تكنولوجيا روبوتات الخدمة انتشاراً واسعاً في السنوات القليلة الماضية بفضل جائحة كوفيد-19، مثل روبوت الاستقبال "كوني" الذي قدمته…
المحتوى محمي