ملخص: لتحقيق الأمان النفسي، يسعى القادة إلى تحقيق التوازن بين سماع الآراء جميعها وتقديرها، والاعتراف بالفشل والتعلم منه، وتقديم الملاحظات بوضوح وتلقيها بصدر رحب. لكنهم يطمحون أيضاً إلى خلق بيئة عمل يسودها الانسجام والراحة. على الرغم من رغبة معظم القادة في تشجيع الموظفين على التعبير عن آرائهم، فإن مشاعرهم الداخلية المتضاربة (اللاواعية في كثير من الأحيان) فيما يتعلق بسماع الحقيقة يمكن أن تدفعهم عن غير قصد إلى التظاهر بالأمان النفسي. تشير البيانات إلى أن نحو 25% من القادة فقط يطورون المهارات اللازمة لتعزيز الأمان النفسي لفِرقهم. يروي المؤلف 3 أساليب حسنة النية (لكنها خاطئة) يحاول من خلالها القادة تحقيق الأمان…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي