على الرغم من إنفاق الشركات 15 مليار دولار سنوياً على التطوير الإداري والقيادي، يبقى المدراء السيئون موجودين في القوى العاملة الأميركية. ووجدت دراسة أجرتها مؤسسة "الحياة تقابل العمل" (Life Meets Work) أن 56% من العاملين الأميركيين يزعمون أن مديرهم سيئ نوعاً ما أو سيئ إلى حد كبير. واستنتجت دراسة أجرتها جمعية علم النفس الأميركية أن 75% من الأميركيين يقولون إن "رئيسهم هو الجزء الأكثر إزعاجاً في عملهم". فكيف يمكن حل مشكلة التعامل مع المدير السيئ؟ وتَبين في دراسة حديثة أجرتها مؤسسة "غالوب" أن موظفاً من بين كل اثنين ترك وظيفته "للابتعاد عن مديره في مرحلة ما من حياته المهنية". لكن…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.