عندما فرضت الولايات المتحدة تدابير الإغلاق العام في منتصف شهر مارس/آذار استجابة لجائحة فيروس "كورونا"، برزت التوقعات الاقتصادية إلى دائرة الضوء. واحتلت قضية مستقبل وظائفنا وشركاتنا والاقتصاد بشكل عام المرتبة الثانية بعد المخاوف المتعلقة بالصحة العامة، وزادت تلك القضية من وطأة المشكلات التي تُثقل كاهل دولة متأهبة.
تعرض الجائحة مشكلات فريدة عندما يتعلق الأمر بالتوقع الاقتصادي. وكما لاحظت شركة "فوكاس
اترك تعليق