تخيّل نفسك فراشة على جدار مركز تدريب في إحدى الشركات، حيث يشارك فريق إداري مؤلّف من 12 شخصاً في جلسة مخصصة لتنفيذ الاستراتيجية. ويحاول الفريق حلّ مشكلة جديدة غامضة ومحيّرة. الميسّرون يراقبون التمرين وهو يسلك مساراً معتاداً قبل أن يتعرقل فجأة ويقف المشاركون في حيرة من أمرهم. في تلك اللحظة، تطلب موظفّة أدنى رتبة الكلام، وتقول: "أعتقد أنّي أعرف ما علينا فعله". حينها يتنفّس الفريق الصّعداء ويأخذ إرشاداتها بحماسة. ولكن على الرغم من أنّها تملك الحل، إلاّ أنها أثناء إعطاء التوجيهات لزملائها، ترتكب خطأ واحداً فتتعرقل العملية من جديد. لا ينبس
مقالة رائعة بحق!
وفعلاً هناك العديد من الدراسات التي تثبت العلاقة الايجابية بين الأمان النفسي والابتكار لدى الفرد والمجموعة