إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
زاد اهتمامنا مؤخراً بأثر تفضيل بعض القادة نمط العمليات السريع في مقابل "البطيء إنما المستقر". من الواضح أن العمليات المؤسساتية والتواصل والتفاعل البشري باتت أسرع من ذي قبل، علاوة على سعي أغلب المؤسسات للبحث عن طرق تكون فيها أكثر مرونة. كما يتزايد شعور بعض القادة بأن مؤسساتهم لن تتمكن من التحرك الأسرع إذا كان موظفوها يعملون ببطء.
من جانبنا، أنشأنا تقييما يقيس ما إذا كان الفرد يُفضّل التحرك بسرعة أو ببطء، كما وقسنا أيضاً تفضيل الشخص للنوع في مقابل الكم. بعد جمع بيانات متعلقة بأكثر من خمسة آلاف قائد حول العالم، اكتشفنا أن ما يقارب 58% منهم يفضلون وتيرة عمل سريعة وذات كم أعلى مقارنة بـ19% ممن يفضلون العمل بوتيرة بطيئة إنما ذات النوعية (حيث عللوا إجابتهم بالقول إنهم يخشون أن يؤدي العمل بسرعة إلى أخطاء أو زلّات، بالتالي يفضلون الإبطاء للحفاظ على النوعية).
نقابل العديد من المجموعات والتي عندما
Good article, however, it wood be better if it was supported by examples to link it with real life.
yes… thank you so much
if you don’t mind we need success story for those leaders which the article talked about
مقال جميل .. اتفق في كل ماذكر .. و اهم نقطة القدرة على الابتكار و الالهام ..
لا بد وأن لتشجيع الفريق واحترامهم ووضع الثقة فيهم والإشادة بهم وشكرهم ومشاركتهم العمل دور كبير في السرعة والإنجاز ، وهذا ما يحسنه القادة في التفوق الاجتماعي
العدد الجديد من المجله حسبما رأيت من عناوين الموضوعات رائعة جدا ومختارة بعناية فائقة
كل الشكر والتقدير لجهودكم جميعا