تمت عملية الاشتراك بنجاح

إغلاق

عذراً، أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية

إغلاق

وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.

اشترك الآن
check_post_to_show: 
get_post_type: 
content222: string(7) "content"
content222: string(12) "not is valid"
"إنها التاسعة صباحاً، وأنت جالس مقابل إحدى الزميلات التي لا تحبك أو لا تعجبها التغييرات التي تقترحها، وتدفع بكل ما يثير انفعالك وتقاوم الجهود التي تبذلها لإقناعها بدعم التغيير. فما هي ردة فعلك التلقائية في هذه الحالة؟"، طرحت هذا السؤال مؤخراً على مجموعة من المدراء التنفيذيين. أقر حوالي الثلثين أن سلوكهم التلقائي سيكون تنافسياً: فيردون على العدوانية ويجادلون حتى الفوز. أما الثلث الآخر فيفعلون عادة العكس: يتراجعون، ويستردون قوتهم، ثم يحاولون مرة أخرى لاحقاً. لكن في كلتا الحالتين، كانت تلك هي ردة الفعل التلقائية- لا ردة فعل مبنية على قرار استراتيجي مدروس. لدينا جميعاً سلوكيات تلقائية، وعندما نكون منهمكين ونبذل…