يتعين على القادة على جميع المستويات في مؤسسات القطاعين العام والخاص أن يراعوا ظروف الأفراد واحتياجاتهم أكثر من أي وقت مضى، لمساعدتهم على التعامل مع التحديات الجسيمة التي يفرضها الاقتصاد الهش والاضطرابات الاجتماعية. في معظم الحالات لا يرجع فشل التفاعلات في مكان العمل إلى النوايا السيئة، بل إلى عدم وعي القادة بتأثير سلوكياتهم في أفراد المؤسسة، سواء كنا نتحدث عن فريق مشروع أو وحدة عمل أو شركة كبيرة، وتحلي القيادة بالوعي الذاتي مهم جداً في خضم هذه الاضطرابات. لكن العديد من المؤسسات يفتقر إلى نهج منظم للنظر في الخيارات المتاحة من أجل زيادة الوعي الذاتي لقادتها، فهل من الأفضل تعيين…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي