تصفية العاصفة Stormdraining

ما معنى تصفية العاصفة؟

تصفية العاصفة (Stormdraining): صاغ الكاتب “دان وارد” (Dan Ward) مصطلح تصفية العاصمة في كتابه الذي حمل العنوان الإنجليزي “F.I.R.E” الصادر عام 2014؛ ويُقصد به وضع إجراءات العمل كاملة، ثم استبعادها الواحدة تلو الأخرى، بما يتوافق مع الهدف المسطر، وهي طريقة سهلة وغير مكلفة لتحفيز الابتكار وتعزيز الكفاءة في مكان العمل، وهي عكس مصطلح “العصف الذهني“.

يفيد نهج “تصفية العاصفة” في اختزال الأفكار والأنشطة إلى القَيّم أو الفعّال منها فقط؛ لا سيما عندما يكون لدى الفريق كم هائل من الأفكار غير العملية وغير المنظمة، أو عند العجز عن ترتيب أولويات المشروع وتضاربها، إذ إن استبعاد بعض الإجراءات وحتى الموظفين لن يؤثر في سير العمل، بل ربما يزيد الإنتاجية والكفاءة، ويساعد أيضاً في اكتشاف ما هي العناصر الضرورية التي لا يمكن الاستغناء عنها لسير العمل نحو الهدف.

ميزات نهج تصفية العاصفة

تتلخص أبرز ميزات تطبيق نهج تصفية العاصفة فيما يلي:

  • تقدم للجميع فكرة واضحة عن العمل.
  •  تُوائِم الآراء إزاء معالجة المشكلات.
  • تُسهل التركيز وتحديد الأولويات.
  • تغني عن تضييع الوقت والجهد في الأنشطة غير المثمرة.

اقرأ أيضاً: