$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7056 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(1619)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(10) "3.83.87.94"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7063 (44) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(167) "/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%82/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(10) "3.83.87.94"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86bbe42488b47f56-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(10) "3.83.87.94"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "162.158.87.76" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "56012" ["REDIRECT_URL"]=> string(59) "/المفاهيم-الإدارية/العمل-العميق/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711673692.958649) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711673692) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7064 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7065 (2) { ["content_id"]=> int(1619) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

العمل العميق Deep Work

ما هو العمل العميق؟

العمل العميق (Deep Work): مصطلح خاص بالمؤلف “كال نيوبورت” (Calvin Newport) تطرق إليه في كتابه الصادر عام 2017 بعنوان “العمل العميق: قواعد لتحقيق نجاح مركّز في زمن التشتت” (Deep Work: Rules for Focused Success in a Distracted World)، ويُقصد به مجموع الأنشطة التي تُؤدَى ضمن حالة عالية من التركيز المتواصل البعيد عن التشتت، والذي يدفع القدرات المعرفية إلى أقصى مدى ممكن؛ ويؤدي العمل العميق إلى تطوير المهارات الذاتية وخلق قيمة متميزة يصعب تقليدها. 

العمل العميق هو عكس العمل السطحي الذي يدور حول تأدية مهام روتينية دون تركيز وضمن بيئة مبيئة بالمشتتات الذهنية، ويؤدي ذلك غالباً إلى عدم الاستغلال الفعّال للقدرات المعرفية وخلق قيمة ضئيلة يمكن تقليدها بسهولة. 

مقالات قد تهمك:

قواعد العمل العميق

يساعد اتباع مجموعة من القواعد على تبني أسلوب العمل العميق وهي:

  • تبني عادات عمل وحياة جديدة تجعل العمل العميق تلقائياً.
  • مقاومة الملل، وعدم الاستسلام للمشتات.
  • الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي.
  • تقليل الوقت المخصص للمهام المنخفضة القيمة مثل الرد على رسائل البريد الإلكتروني وإجراء المكالمات الهاتفية والرد الفوري على جميع الرسائل الفورية.

فوائد العمل العميق

يساعد العمل العميق في تحقيق مجموعة من الفوائد التي تتمثل في التالي:

  • يرفع من جودة المهام المنجزة.
  • يساعد في إيجاد حل للمشكلات التي تبدو مستعصية.
  • يزيد الفعالية في أداء المهام.
  • يمنح الإحساس بالرضا عن العمل والإحساس بالإنجاز الحقيقي.

ماذا تفعل بعد العمل بعمق؟

يعد الاسترخاء بعد العمل من الأمور المهمة إذ يساعد في تعزيز الصحة النفسية والجسدية ويمكن تحقيق الاسترخاء من خلال ما يلي:

  • قراءة كتاب.
  • ممارسة الرياضة.
  • وضع خطط للعطلة في نهاية الأسبوع.
  • ممارسة التأمل.
  • صنع الطعام.
  • ممارسة هواية ما مثل الرسم أو العزف.

التغلب على التشتت

يقدم مقال “أربع استراتيجيات للتغلب على التشتت” المنشور في هارفارد بزنس ريفيو أربع استراتيجيات من أجل مساعدة الأفراد على التخفيف من حدّة التشتت، هي:

  •  حاول إقامة شعائر خالية من التشتت. بتنا الآن بحاجة إلى ترويض أكبر فترة وقت ممكنة مع التناقضات الكثيرة المتنافسة على اهتمامنا، وسيساعدك إنشاء نمط خالٍ من التشتت –أي العيش في بيئة مثالية يمكنك التركيز فيها على المهام الأكثر أهمية والأكثر تعقيداً– على القيام بذلك.
  • حدد 3 أمور يومياً تنوي القيام بها. عندما تعمل بإصرار أكبر، فإنك ستركز على ما هو مهم فعلاً. ولإنجاز ذلك، يمكن اتباع شعائر “القاعدة الثلاثة”. أول شيء في الصباح، اسأل نفسك ما الأشياء الثلاثة التي ترغب في إنجازها بحلول نهاية اليوم؟ ضع مهامك الأخرى الأقل أهمية في قائمة مهام منفصلة. ما يجعل هذه القاعدة قوية للغاية هو أن القيام بثلاثة أشياء يتلاءم بشكل مريح مع قدرتنا على الانتباه في آن واحد، وتحديدها بحسب الأولوية يضمن بروز هذه المهام مقارنة بقائمة المهام الأخرى الأقل أهمية.
  • اعمل على الأشياء الصعبة، وافعل المزيد منها. يميل عملنا إلى التمدد لشغل ما خصصنا له من وقت لإكماله، وعادة ما يُملأ أي وقت فائض بالمشتتات. تُعرف هذه الظاهرة في أوساط العمل والإنتاج باسم “قانون باركنسون”. في بعض الأحيان تأتي مسببات التشتت من عوامل داخلية وخارجية، ولكن في أوقات أخرى تحدث لأننا لا نواجه تحدياً كافياً في عملنا. قم بتقييم مستوى انشغالك في العمل. إذا كان مرتفعاً، فهذه عادة علامة على امتلاكك القدرة على تنفيذ مشروعات تنطوي على مزيد من التحديات، وربما المزيد من العمل عموماً.
  • حدد موعداً نهائياً مصطنعاً للمشروع. الأمر متروك لك لتقديم عامل جديد ومهدد للمشروعات الطويلة الأجل التي تفتقر إلى الإلحاح لإنهائها. هل لديك فترة بعد الظهيرة بالكامل لكتابة تقرير رتيب؟ امنح نفسك 50 دقيقة للانتهاء منه. إن النظر إلى المهمة كلعبة يجبرك على تخصيص مزيد من الاهتمام وبذل مزيد من الجهد للانتهاء منها، إذ لم يعد ممكناً تخصيص مزيد من الساعات من وقتك لإنجازها.

اقرأ أيضاً:

Content is protected !!