بعد أن نشرتُ بيانات كشفت أن أكبر الأسباب التي تدفع النساء بعمر الثلاثينات لترك العمل في مؤسساتهن لا تتعلق بمرونة العمل أو بدافع تحقيق التوازن بين الحياة العامة والوظيفة، وإنما يرجع السبب الرئيس إلى رغبتهن بالحصول على رواتب أعلى لتحقيق العدالة في الأجور والرواتب بين النساء والرجال، سمعت بعدها العديد من أمثال القصص التالية على ألسنة النساء:
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
"تركت عملي الأول لأن زملائي من الرجال الذين مكثوا مثلي مدة العمل ذاتها، ويحملون المسؤوليات ذاتها قد مُنحوا فجأة علاوات بلغت حوالي ثلث ما كنا نتقاضاه من أجر. والسبب الأساسي أنهم تقدموا أولاً بطلب تلك العلاوة. وعندما استفسرت عن وضعي أنا، كان الجواب من قبيل: "للأسف، لا تسمح الميزانية بذلك".
"لقد دربت سيدتين كانتا على علم بأنهما يتقاضيان أقل من زملائهما من الرجال بمقدار 25,000 دولار، وفي النهاية قررتا ترك العمل. تغادر المواهب المؤسسات بسبب غياب الشفافية فيما يتعلق بالتعويضات المالية".
"لقد تم تعيين زملاء لي من الجنسين في الوقت ذاته في شركتي. واكتشفت زميلتي في
اترك تعليق