إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
تشترك الشركات العائلية القادرة على إدارة الأزمة بفعالية حتى الآن بنقطة تشابه مذهلة، تتمثل في مدى إيلاء قادتها الأولوية لحوكمة الشركة على اعتبارها "خدمة وجودية". مر كثير من هذه المؤسسات بعدة أزمات من قبل، سواء كانت حالات ركود أو تغيير الأنظمة أو كوارث طبيعية أو حروب، ويعي قادتها أن الحفاظ على وحدة العائلة المالكة للشركة والتزامها عن طريق حوكمة الأزمة هو أمر حيوي لاستمرارية المؤسسة يساوي بأهميته القيادة الفعالة والإدارة الاستباقية في الأزمات.
ونعني بمصطلح "حوكمة الأزمة" تكييف إدارة الشركة في ظل ظروف الغموض الشديد، بهدف ضمان أن يبقى كل من العائلة المالكة وأعضاء مجلس الإدارة والمسؤولين التنفيذيين متوافقين حول الرؤية بعيدة الأمد والقيم الجوهرية والتوقعات المالية وعمليات إدارة المخاطر. والتعاون والتواصل بفعالية هما أولوية بديهية في ظل ظروف العمل العادية. أما في
اترك تعليق