تغيّر مشهد قطاع الأعمال بالكامل في المملكة العربية السعودية خلال السنوات العشر الأخيرة، بسبب نمو الشركات الناشئة وتشجيع الأفكار الريادية وخلق بيئة استثمارية جاذبة للمستثمر المحلي والدولي، غير أن التغيّر لم يكن من قبيل الصدفة، وإنما تضافرت العديد من الجهود على مدار عقد كامل لتصبح السعودية ذلك السوق الواعد متسارع النمو والجاذب للاستثمارات. بدأتُ العمل في قطاع تمويل المشروعات في وقت مبكر للغاية، عام 2010، حيث كان المشهد الاستثماري مختلفاً تماماً عما نعاصره اليوم، لذا، كنت شاهداً على مراحل تطور ذلك المشهد عبر السنوات الماضية، وكيف تطوّر شكل قطاع الأعمال في السعودية ليصبح اليوم سوقاً يرى فيها كبار المستثمرين الدوليين…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.