اقرأ عن مشكلة التنفيذ في هذا المقال. لم يستطع شريف*، الرئيس التنفيذي لشركة النشر العالمية "ماكسريد" (Maxred) النوم. فقطاع النشر يتغير أسرع بكثير من صناعات أخرى لطالما عُرفت بسرعة التغيير. لم تكن الاستراتيجية ما يبقي شريف مستيقظاً، فلديه خطة محكمة تُوظف التقنيات الحديثة ومجلس إدارة الشركة وفريق القيادة متضامنون حولها. كما أن شريف وفريقه انتهيا للتو من إعادة تنظيم هيكل الشركة ليتضمن أقساماً جديدة وأدواراً جديدة وأنظمةً جديد لدعم استراتيجيتهم. ما الذي يُقلق شريف إذاً؟ إنهم الأفراد. قلقه هذا في محله. صحيح أن تصميم استراتيجية ذكية أمر صعب، لكنه يبقى أسهل بعشرات المرات من جعل الأفراد ينفذونها. والاستراتيجية السيئة التنفيذ تبقى…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي