$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7061 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(9679)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(14) "174.129.59.198"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7068 (45) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(181) "/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D9%85%D8%B9-%D9%82%D8%AF%D9%88%D8%AA%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D9%8A%D8%A9/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(14) "174.129.59.198"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b84398a8a481e1-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(201) "https://hbrarabic.com/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D9%85%D8%B9-%D9%82%D8%AF%D9%88%D8%AA%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D9%8A%D8%A9"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(14) "174.129.59.198"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "162.158.87.44" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "35106" ["REDIRECT_URL"]=> string(65) "/التواصل-مع-قدوتك-في-الحياة-المهنية/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711635659.69316) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711635659) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7069 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7070 (2) { ["content_id"]=> int(9679) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

كيف تتواصل مع من تعتبره قدوة في حياتك المهنية؟

4 دقائق
كيف تتواصل مع قدوتك
shutterstock.com/LittlePerfectStock
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

في حياة كلّ منا أشخاص يمثلون قدوات مهنية لنا نأمل أن نلتقي بهم. وقد يحالفنا الحظ في إلقاء التحية عليهم في أحد المؤتمرات أحياناً، وقد نمتلك في أحيان أخرى صديقاً مشتركاً يقوم بتقديمنا إليهم. ولكن، غالباً ما تبقى هذه القدوات بعيدة المنال، على الرغم من الظن بامتلاكنا الكثير من العوامل المشتركة معهم أو حتى صداقتنا لهم في بعض الأحيان. ولهذا إليك إجابة سؤال كيف تتواصل مع قدوتك بطريقة صحيحة.

لقد اختبرت كلتا الحالتين في الواقع. إذ أبدى لي القراء عبر البريد الإلكتروني رغبتهم في التواصل معي، كما كان لي نصيبي من التواصل مع الأشخاص الذين اعتبرتهم قدوات مهنية دون أن أبدو مثل معجب مولع أو مطارد مهووس. وقد وجدت أربع استراتيجيات فاعلة في التواصل مع ذوي المكانة العالية الذين لا نعرفهم، دون الحاجة إلى وجود شخص يقدّمنا إليهم.

أثبت مصداقيتك

من المهم عند إرسالك طلباً للتواصل أن تُبرز نفسك على الفور كشخص ذي شأن يستحق أن نتعرف إليه. على سبيل المثال، عندما كتبت مؤخراً إلى مخرج سينمائي بارز، بدأت رسالتي بالإشارة إلى انتمائنا الأكاديمي المشترك في سنوات التخرج لأنني أردت الاستفسار عن تحويل أحد أفلامه إلى مسرحية موسيقية. بالإضافة إلى ذكر العروض البارزة التي أدّاها خريجو ورشة المسرح الموسيقي الذي أعمل فيه. وقد أجابني معرباً عن اهتمامه بالحديث أكثر، وأشار إلى أن صديقه الملحّن أخبره “بدور هذا البرنامج في عرض العديد من الأعمال المثمرة”. يمكنك، من خلال إثبات مصداقيتك مسبقاً، أن توضح أنّ التفاعل سيكون مثمراً.

اقرأ أيضاً: كيف تتقدم في حياتك المهنية دون مساعدة مديرك؟

قيمة العرض

يجب عليك أن تثبت لقدوتك أهمية دورك في مساعدته على تجاوز شكوكه، إذ من المحتمل أن يتلقى الكثير من الطلبات العشوائية. وهذا ما حدث معي تحديداً في إحدى الرسائل التي تلقيتها قبل أسبوع من موعد إلقائي محاضرة في الدنمارك. حيث كتبت لي إحدى النساء التي تبادلت معها الرسائل قائلة: “تشتهر مدينة كوبنهاجن بأنها مدينة مليئة بالملابس والتصاميم والديكورات الداخلية الرائعة. وأنا مصممة أزياء وحاصلة على درجة الماجستير في التسويق والأعمال الدولية، وأمتلك خبرة تزيد على 14 عاماً في تصميم الأزياء”.

وتابعت حديثها إلى أن عرضت أن تصطحبني في جولة تسوق في مدينة كوبنهاغن دون مقابل، وأضافت: “شاهدت مقاطع الفيديو الخاصة بك على موقعك الإلكتروني، وأعجبتُ بكيفية تنسيقك للملابس، ويمكنني مساعدتك بسرعة في العثور على الملابس التي قد تحبها”. لا أعتقد أن العرض سيكون لافتاً تماماً لو أنها قامت بدعوتي إلى جولة تسوق في الولايات المتحدة، إذ “يمكنني أن أصطحبها إلى أفضل مراكز التسوق في مدينة دالاس!” لكنها افترضت أن فرصة القيام بجولة في المدينة مع أحد السكان المحليين وتسوق الهدايا مع اقتراب موسم العطلات كانت مقنعة. وانتهى الأمر بقضائنا أكثر من نصف يوم معاً، وما زلنا على تواصل حتى الآن. يساعدك تحديد المجالات التي تتداخل فيها مهاراتك مع احتياجات الشخص الآخر في تجاوز الرسائل النمطية والمملة مثل “دعنا نلتقي لاحتساء القهوة”، وتطوير أساليب تواصل أكثر وضوحاً.

سلّط الضوء على ما يجعلك مثيراً للاهتمام

حتى لو لم يكن ذلك ذا صلة مباشرة بعمل قدوتك المهنية. يحب الأشخاص الناجحون التواصل مع أشخاص آخرين مثيرين للاهتمام لأن ذلك يُشعرهم بالمتعة بعيداً عن ضغوط العمل. ولكن قد يتم الاتصال بهم في كثير من الأحيان من قبل أشخاص يبدون كالمتوسلين الذين لا يريدون إلا طرح الأسئلة والتقاط الحكمة. قد يبدو هذا إطراء مغرياً في البداية، ولكنه قد يصبح مع طرح الكثير من الأسئلة أمراً مضنياً. ولذلك، يتمثّل أحد الأسرار في إظهار نفسك كزميل بارز في حد ذاته.

اقرأ أيضاً: كيف تبني العلاقات المهنية الصحيحة؟

راسلتني امرأة غريبة في أحد الأيام، وأصبحت صديقتي المقربة منذ ذلك الحين. وقد اختتمت رسالتها إليّ قائلة: “سأخبرك القليل عني، أشارك عادة في الحديث حول عدة موضوعات في شبكة الراديو الوطنية الأميركية العامة (إن بي آر)، وسأعمل بداية هذا الخريف كممثلة مساعدة في أحد برامج التلفزيون الوطني. وقد توقفت مؤخراً عن أداء وظيفة مكتبية تُشعرني بالتوتر وتسلب مني كثيراً من الوقت، وعدت إلى ممارسة هواية الكتابة. كما أنني أشارك في العزف ضمن فرقة آلات نحاسية على غرار فرقة نيو أورليانز وأقدم عروضاً عامة مجانية كل أسبوع، وينطوي مبدأ هذه الفرقة التوجيهي على تقديم المتعة وعدم القلق بشأن النوتات الموسيقية الخاطئة”.

كانت تجربتها المهنية مختلفة تماماً عن تجربتي، ولكنّها بدت رائعة، لذلك راسلتها على الفور. وبالتالي، إذا تمكنت من تحديد الجوانب غير العادية لهويتك – سواء كنت تعمل طياراً لطائرة مقاتلة أو قمت بزيارة 100 دولة أو بطلاً أيرلندياً في مسابقات الرقص – فإن هذه التفاصيل الملونة ستجعلك بارزاً وتضمن لك رغبة الطرف الآخر في التواصل معك.

أوضح للطرف الآخر أن تواصلك معه لا ينطوي على أي توقعات

يتعرض الأشخاص البارزون عادة إلى وابل من طلبات التواصل. فعلى سبيل المثال، تتضمن النشرات الإخبارية لتيم فيريس على تحذير ينطوي على أنه لا يستطيع الرد شخصياً على الرسائل لأنه يتلقى أكثر من 1,000 رسالة يومياً. وبالتالي، حتى إذا كانت “رسالتك التعريفية” معدة بشكل جيد، فقد يكون قدوتك المهنية مارّاً بفترة مليئة بالانشغال ولا يجد الوقت الكافي للتواصل معك. إلّا أنّ إبداءك التعاطف مع هذا الموقف والاستجابة له مسبقاً سيجعلك تنال ثناءه.

كتب لي صديق من نيو أورليانز قائلاً: “إن لم تغامر، فلن تربح أي شيء، وليس هناك أي توقعات على الإطلاق لأنني لا أتبع هذا الأسلوب، ولكنني مضطرٌ إلى التواصل معك”. يسعى الكثير من الغرباء إلى التواصل بهدف المطالبة بمستويات غير عادية من المطالب، فيطلبون الحصول على دورات تدريبية مجانية، أو توصية عظيمة، أو يطلبون مراجعة ونقداً لأعمالهم. وفي المقابل، عندما تُظهر وعياً بظروف قدوتك، وتوضح له أنك لا تود أن تأخذ الكثير من وقته، فإنك تميّز نفسك بطريقة إيجابية.

اقرأ أيضاً: كيف تطور مسارك المهني من خلال الدورات المفتوحة عبر الإنترنت؟

ولعلّ أحد مصادر المتعة في العصر الحديث التي تحققت بفضل الإنترنت، تتمثل في إرشادنا إلى معرفة كيف تتواصل مع قدوتك وأصبحت تقربنا من الأشخاص الذين أثاروا إعجابنا، وجعلهم على بُعد مجرد تغريدة أو بريد إلكتروني. ولكنّ الكثير من الأفراد يضيعون هذه الفرصة بسبب إخفاقهم في إثبات مصداقيتهم وهويتهم، أو الشروع مباشرة في طلب احتياجاتهم دون تبيان أي سبب مقنع يجعل الطرف الآخر يرغب في التواصل معهم. وباتباعك هذه الاستراتيجيات في التواصل، ستتاح لك فرصة للتميز وبناء علاقات مهنية أفضل مع أشخاص ستفخر بأنهم في شبكتك.

اقرأ أيضاً: كيف تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتنمية المهارات المهنية؟

تنويه: يمكنكم مشاركة أي مقال من هارفارد بزنس ريفيو من خلال نشر رابط المقال أو الفيديو على أي من شبكات التواصل أو إعادة نشر تغريداتنا، لكن لا يمكن نسخ نص المقال نفسه ونشر النص في مكان آخر نظراً لأنه محمي بحقوق الملكية الدولية. إن نسخ نص المقال بدون إذن مسبق يعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.

جميع الحقوق محفوظة لشركة هارفارد بزنس ببليشنغ، بوسطن، الولايات المتحدة الأميركية 2024 .

Content is protected !!