$User->is_logged_in:  bool(false)
$User->user_info:  NULL
$User->check_post:  object(stdClass)#7056 (18) {
  ["is_valid"]=>
  int(1)
  ["global_remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["remaining_posts_to_view"]=>
  int(0)
  ["number_all_post"]=>
  int(0)
  ["number_post_read"]=>
  int(0)
  ["is_from_gifts_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["all_gifts_articles_balance"]=>
  int(0)
  ["gifts_read_articles"]=>
  int(0)
  ["exceeded_daily_limit"]=>
  int(0)
  ["is_watched_before"]=>
  int(0)
  ["sso_id"]=>
  int(155)
  ["user_agent"]=>
  string(9) "claudebot"
  ["user_ip"]=>
  string(12) "44.204.24.82"
  ["user_header"]=>
  object(stdClass)#7063 (45) {
    ["SERVER_SOFTWARE"]=>
    string(22) "Apache/2.4.57 (Debian)"
    ["REQUEST_URI"]=>
    string(167) "/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D9%86%D9%8A/"
    ["REDIRECT_HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["REDIRECT_STATUS"]=>
    string(3) "200"
    ["HTTP_AUTHORIZATION"]=>
    NULL
    ["HTTP_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_ACCEPT_ENCODING"]=>
    string(8) "gzip, br"
    ["HTTP_X_FORWARDED_FOR"]=>
    string(12) "44.204.24.82"
    ["HTTP_CF_RAY"]=>
    string(20) "86b943da6ee53926-FRA"
    ["HTTP_X_FORWARDED_PROTO"]=>
    string(5) "https"
    ["HTTP_CF_VISITOR"]=>
    string(22) "{\"scheme\":\"https\"}"
    ["HTTP_ACCEPT"]=>
    string(3) "*/*"
    ["HTTP_USER_AGENT"]=>
    string(9) "claudebot"
    ["HTTP_REFERER"]=>
    string(30) "https://hbrarabic.com/?p=52945"
    ["HTTP_CF_CONNECTING_IP"]=>
    string(12) "44.204.24.82"
    ["HTTP_CDN_LOOP"]=>
    string(10) "cloudflare"
    ["HTTP_CF_IPCOUNTRY"]=>
    string(2) "US"
    ["HTTP_X_FORWARDED_HOST"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_X_FORWARDED_SERVER"]=>
    string(13) "hbrarabic.com"
    ["HTTP_CONNECTION"]=>
    string(10) "Keep-Alive"
    ["PATH"]=>
    string(60) "/usr/local/sbin:/usr/local/bin:/usr/sbin:/usr/bin:/sbin:/bin"
    ["SERVER_SIGNATURE"]=>
    string(73) "
Apache/2.4.57 (Debian) Server at hbrarabic.com Port 80
" ["SERVER_NAME"]=> string(13) "hbrarabic.com" ["SERVER_ADDR"]=> string(10) "172.21.0.4" ["SERVER_PORT"]=> string(2) "80" ["REMOTE_ADDR"]=> string(13) "162.158.87.60" ["DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["REQUEST_SCHEME"]=> string(4) "http" ["CONTEXT_PREFIX"]=> NULL ["CONTEXT_DOCUMENT_ROOT"]=> string(13) "/var/www/html" ["SERVER_ADMIN"]=> string(19) "webmaster@localhost" ["SCRIPT_FILENAME"]=> string(23) "/var/www/html/index.php" ["REMOTE_PORT"]=> string(5) "39124" ["REDIRECT_URL"]=> string(59) "/المفاهيم-الإدارية/العصف-الذهني/" ["GATEWAY_INTERFACE"]=> string(7) "CGI/1.1" ["SERVER_PROTOCOL"]=> string(8) "HTTP/1.1" ["REQUEST_METHOD"]=> string(3) "GET" ["QUERY_STRING"]=> NULL ["SCRIPT_NAME"]=> string(10) "/index.php" ["PHP_SELF"]=> string(10) "/index.php" ["REQUEST_TIME_FLOAT"]=> float(1711646155.978817) ["REQUEST_TIME"]=> int(1711646155) ["argv"]=> array(0) { } ["argc"]=> int(0) ["HTTPS"]=> string(2) "on" } ["content_user_category"]=> string(4) "paid" ["content_cookies"]=> object(stdClass)#7064 (3) { ["status"]=> int(0) ["sso"]=> object(stdClass)#7065 (2) { ["content_id"]=> int(155) ["client_id"]=> string(36) "e2b36148-fa88-11eb-8499-0242ac120007" } ["count_read"]=> NULL } ["is_agent_bot"]=> int(1) }
$User->gift_id:  NULL

العصف الذهني Brainstorming

ما معنى العصف الذهني؟

العصف الذهني (Brainstorming): يُسمى أيضاً القدح الذهني، وهو نقاش جماعي يهدف إلى توليد الأفكار أو التوصل إلى حلول للمشاكل من خلال اقتراح أكبر عدد ممكن من الخيارات وتقييمها واختبارها للوصول إلى المقترح النهائي.

وضع المصطلح الكاتب أليكس أوسبورن (Alex Osborn) في كتابه المخيلة التطبيقية (Applied Imagination) في العام 1953، وذلك بعد مسيرة طويلة امتدت حتى 20 عاماً من البحث عن طرق يمكن للموظفين اتباعها لتوليد الأفكار الإبداعية في صناعة الإعلانات، وتضمّن قواعد فعالة لاستضافة جلسات من العصف الذهني، حيث يقول أوزبورن إن العصف الذهني أكثر كفاءة من العمل الفردي لإنتاج الأفكار. 

يُستخدم العصف الذهني لحل المشاكل وفي الإعلانات التجارية والتخطيط العملي وإدارة المشاريع، إضافة إلى استخدامه لبناء فريق العمل. مؤخراً، ظهر العصف الذهني الإلكتروني، ويعتمده المدراء في الشركات من أجل اتخاذ القرارات، حيث يعملون على حل المشاكل من خلال جمع الحلول المقترحة إلكترونياً، لتحليلها والاتفاق على حل جامع، بعد استشارة المختصين. ويتميز هذا الأسلوب بأنه يسمح لجميع الأعضاء بتقديم اقتراحاتهم بسرية تامة، ما يمنع الحساسيات بين الموظفين، وما يمكنهم من التصويت دون حرج لأي من تلك المقترحات.

قد يهمك: هل العصف الذهني الذي يجريه فريقك فعال حقاً؟.

أنواع العصف الذهني

يكون العصف الذهني عموماً إما على نحو فردي أو جماعي، أما فيما يتعلق بكيفية تبادل الأفكار حول الموضوعات، هناك أنواع مختلفة من العصف الذهني. بناءً على الحاجة، يمكن استخدام نوع معين من العصف الذهني لتلبية احتياجات محددة. نذكر من هذه الأنواع الرئيسية:

  • العصف الذهني التحليلي: يحلل الوضع الحالي من منظور مختلف باستخدام أدوات مختلفة للمساعدة في ذلك، وتعد الخرائط الذهنية، والعصف الذهني العكسي من بعض طرق التحليل ضمن هذا النوع.
  • العصف الذهني الهادئ: يُتّبع في الحالات التي لا يكون فيها الأعضاء قادرين على الاجتماع، وذلك حتى يتمكنوا من مشاركة أفكارهم في أفضل حل ممكن من خلال العصف الذهني التعاوني، والعصف الذهني عبر الإنترنت، وغيرها.
  • العصف الذهني من خلال لعب الأدوار: أي التفكير عمداً من منظور شخص آخر (مثل العملاء أو المنافسين).

قد يهمك: كيف تنفذ عمليات العصف الذهني عن بعد؟.

خطوات العصف الذهني

من أجل ازدهار الإبداع والابتكار الحقيقيين، لا يجدر أن تكون عملية العصف الذهني عشوائية، بل تكون وفق خطوات عدة وهي:

  • خلق البيئة: من الأفضل أن تقتصر المجموعة على أقل من عشر مشاركين، وذلك بهدف التأكد من حصول الجميع على فرصة للمشاركة في المناقشات، مع الأخذ بالاعتبار تضمين مشاركين من خلفيات وتخصصات ووجهات نظر مختلفة لإضافة المزيد من العمق والإبداع إلى العملية، وتعيين شخص واحد لتسجيل الأفكار التي جرى مشاركتها أثناء الجلسة، ما يضمن عدم فقد أو نسيان أي شيء.
  • شرح العملية: يجب على ميسر الاجتماع أن يحدد بوضوح العملية والمبادئ التوجيهية.
  • تحديد المشكلة التي تحتاج إلى أفكار: تبيّن السؤال الذي يجب الإجابة عليه أو المشكلة المطلوب حلها.
  • جمع الأفكار: تستخدم جلسات العصف الذهني تقنيات وتمارين مختلفة لتوليد الأفكار، ويساعد في هذه الخطوة بعض التحفيز، مثل ممارسة الإبداع أو وصف فكرة كانت ناجحة.
  • تبادل الأفكار علناً: يمكن إدراجها مباشرة على اللوح الورقي، أو جعل الناس يكتبونها على أوراق الملاحظات اللاصقة لتُوضع بعد ذلك على الجدران أو اللوح. ويجب ألا يكون هناك حكم على الأفكار في هذه المرحلة.
  • فرز الأفكار: تجميع الأفكار المتشابهة أو ذات الصلة.
  • استبعاد الأفكار: الحكم على الأفكار في بيئة من الاحترام المتبادل، وتحديد الأفكار الأفضل للمتابعة، ومناقشة كل فكرة وصوت.
  • إعطاء الأولوية للأفكار المتبقية: جعل المجموعة تقرر ترتيب الأهمية.
  • وضع خطة عمل: بمجرد صياغة قائمة أهم فكرتين أو ثلاث أفكار، ينبغي وضع خطة لما يجب القيام به بعد ذلك، ويشمل ذلك خطوات مثل تقديم الفكرة إلى الإدارة العليا ، وجمع بيانات الجدوى وغيرها.

من أجل الاستفادة المثلى من العصف الذهني، يجب على أعضاء المجموعة تجنب توجيه الحديث الشخصي والالتزام بالقواعد العامة للنقاش مع إعطاء الأهمية لكل المداخلات وأخذ قسط من الراحة والتأني في طرح الأفكار وإن تطلب الأمر عقد عدة اجتماعات، مع ضرورة النقاش بحرية مطلقة وبدون قيود وتوليد الأفكار والحلول بعفوية كاملة دون أن يوجه أي أحد منهم انتقادات لطروحات البقية.

شاهدفيديو: زيادة فاعلية العصف الذهني التقليدي.

معوقات العصف الذهني

توجد مشاكل وتحديات عدة تحول دون تطبيق العصف الذهني بكفاءة، ومن أبرزها:

  • الحاجة إلى وقت طويل لتنظيم الأشخاص وتواجدهم للحصول على الأفكار وذلك في عصر السرعة الذي يتطلب أفكاراً فورية.
  • الحاجة إلى وجود مساحة خاصة للتفكير الإبداعي والتي يمكن أن تكون محجوزة في الوقت الذي يوجد فيه مشكلة مستعجلة تحتاج إلى حل.
  • عدم مساهمة الجميع بالتساوي في جلسات العصف الذهني تبعاً لوجود شخصيات منفتحة تسيطر على العمل الجماعي وتعزل بدورها الشخصيات التي تميل إلى الانطوائية.
  • صعوبة إجراء العصف الذهني على نحو فردي.

شاهدفيديو: التنشيط الذهني: لأن العصف الذهني لا يؤدي المطلوب.

الفرق بين العصف الذهني والحوار والمناقشة

إن الاختلاف بين العصف الذهني والمناقشة يكمن في أن العصف الذهني هو طريقة لحل المشكلات حيث يساهم أعضاء المجموعة بأفكارهم على نحو عفوي، بينما يكون الحوار والمناقشة محادثة أو نقاشاً يتعلق بموضوع معين وفكرة واحدة.

اقرأ أيضاً:

Content is protected !!