لماذا لن تؤثر أزمة هاتف نوت 7 في سامسونج على قوة علامتها التجارية على المدى الطويل؟

4 دقائق

لا تبدو الأمور مبشرة جداً لشركة "سامسونج" في الآونة الأخيرة. بعد أسابيع فقط من إطلاق هاتفها الذكي الجديد جالاكسي "نوت 7"، وجدت الشركة نفسها مضطرة إلى استدعاء أكثر من 3 ملايين جهاز باعته، وذلك بعد حديث عن ارتفاع درجة حرارة بطارية الهاتف وانفجارها. بعد ذلك بوقت قصير أوقفت الشركة عملية إنتاج هذا الجهاز تماماً. تشير التقديرات الحالية إلى أن عملية استدعاء الأجهزة بعد أزمة سامسونج نوت 7 قد كلفت الشركة أكثر من 6 مليارات دولار (وهناك بعض التقديرات التي تشير إلى رقم أعلى). ولكن التوجس الحقيقي يتعلق بالأثر السلبي الذي سيلحق بالعلامة التجارية لـ "سامسونج" على المدى البعيد. فهي على…

لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.

المحتوى محمي