الرجاء تفعيل الجافاسكربت في متصفحك ليعمل الموقع بشكل صحيح.

كيف تكتشف حقيقة موظفيك؟

7 دقائق

على مدار العقد الماضي، تزايد عدد الناس الذين بدؤوا يقرون علانية أن هوياتهم لا تتناسب مع المفاهيم الحالية للعرق والانتماء الإثني، إذ تطورت الطريقة التي نرى بها أنفسنا لتعكس الفروق الدقيقة للإنسان وتعقيداته بصورة أفضل، وأدرك عدد أكبر من الناس أن الهويات العرقية والإثنية يمكن أن تتغير عبر الزمان والمكان. أخذت هذه التغييرات تنعكس على الثقافة في عدة مناطق من العالم، ذلك بسبب عدد من التوجهات المجتمعية، مثل ارتفاع معدلات الهجرة، والزواج بين الأفراد المتنوعين عرقياً وإثنياً، والوصول إلى منصات وسائل الإعلام التي تتيح للأشخاص التواصل مع الآخرين الذين يشاركون خلفياتهم واحتياجاتهم الفريدة. إلا أن معظم المؤسسات لا تزال متأخرة…

لمواصلة قراءة المقال ، استمرار الدخول بحسابك
لمواصلة قراءة المقال

المحتوى محمي