تمر الرأسمالية في خضم عملية حساب تحدث مرة في كل جيل، تتمثل في تشكيك عامة الناس والمسؤولين التنفيذيين في الشركات على حد سواء في النموذج القديم لسيادة المساهمين ودعوة الشركات الكبرى إلى تحديد هدف يخدم جميع أصحاب المصلحة، وليس فقط المستثمرين. واستجابة لهذا التحول في المفاهيم حول دور الشركات الكبرى، وافقت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية مؤخراً على قانون يفرض على الشركات الإفصاح والكشف عن الإيرادات وعن معلومات حول رأس المال البشري من الناحية المادية حتى يتمكن المستثمرون وأصحاب المصلحة الآخرون من معرفة ماهية الدور الذي يؤديه الموظفون، سواء في خلق المخاطر أو تحقيق نجاحات شركاتهم. ومع ذلك، لا تزال…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي