زلزال هنا، فيضان هناك، وحرب ما بين الاثنين. تحاصرنا الأخبار المؤسِفة المليئة بالمعاناة الإنسانية والدمار في كل مكان وعلى مدار الساعة، وتلقي بظلالها الثقيلة على صحتينا النفسية والجسدية، وقد تؤثر سلباً في قدراتنا على العمل أو حافزنا له، خصوصاً أن العمل نفسه لا يخلو من الضغوط والصعوبات. فكيف يمكننا إذاً أن نحافظ على إنتاجيتنا ونمونا الشخصي في عالم مليء بالاضطرابات؟ قد يكون الحفاظ على الإنتاجية والتطور الشخصي في ظل الأخبار السلبية أمراً صعباً ولكنه ضروري من أجل نجاحك ورفاهيتك، وإليك الاستراتيجيات التي ستساعدك على ذلك، دون أن تنقطع طبعاً عن أخبار العالم. 1. قلِّل من التعرض للأخبار السلبية مقاومة الرغبة…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي