هذا مثال واحد فقط على الضغوط المشتركة التي تواجه عالم الأعمال، حيث لا أحد يستيقظ في الصباح ويقول: سأرتكب جرماً إدارياً اليوم، لكن عندما توضع الأموال على الطاولة يصبح كل شيء وارد، ولنا عبرة من الاحتيال الذي تفشى في شركة "فولكس فاجن" حول انبعاثات الوقود، وحسابات "ويلز فارجو" (Wells Fargo) الوهمية، وفضيحة الرشاو في "غلاكسو سميث كلاين" (GlaxoSmithKline)، المعروفة اختصاراً باسم "جي إس كي".
صحيح أن السلوك الأخلاقي مسؤولية الموظف أولاً، ولكن مصداقية الشركة تحتم عليها أيضاً أن تؤسس لثقافة تحث على تفادي الأساليب المشبوهة، بحيث تمنع تضخمها إلى فضائح كبرى لا تدمر سمعة ومصداقية الشركة فحسب، بل وتضع كامل الشركة وعملياتها تحت الخطر.
إذاً، كيف تعرف إن كانت شركتك مؤهلة سواء لمساعدتك أو أذيتك عندما تواجه قرارات مشبوهة في عملك؟ إليك هذه الأسئلة التي عليك
اترك تعليق