قلة فقط لا يرون في "تيسلا" شركة مبتكرة جداً. لكن هل هي فعلاً شركة مزعزعة في مجال صناعة السيارات مقدر لها تحويل كامل قطاع النقل؟ كان هذا السؤال الذي أصرت عليه الشركة من البداية، ما ألهم جدلاً محموماً لدى محللي "وول ستريت" والعملاء المتعصبين للشركة ومجتمعات الإنترنت في مجالات التقنية. وفي غضون ذلك كان ماسك نفسه متناقض في تناوله لهذا المصطلح، حيث قال: "أنا أميل أكثر لأن أسأل كيف يمكننا القيام بالأمور بصورة مختلفة؟"
تُعتبر الإجابة عن السؤال مهمة. فالشركة واقعة حالياً في دين يبلغ 10 مليار دولار. إلى جانب ذلك، أعلنت "تيسلا" منذ فترة وجيزة عن خطط لاستدانة 1,5 مليار دولار أميركي للهرب
اترك تعليق