إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
يشير موقع "لينكد إن" إلى أن من بين أعضائه البالغ عددهم 313 مليون شخص، 25% هم من الباحثين النشطين عن وظائف، في حين أن 60% منهم يمكن اعتبارهم باحثين خاملين عن الوظائف، وهؤلاء هم الأشخاص الذين لا ينشطون في البحث عن وظيفة جديدة، لكنهم مستعدّون جدياً لدراسة الفرص المطروحة عليهم لتغيير وظيفتهم. وإضافة إلى ذلك، حصلت زيادة مضطردة خلال العقدين الماضيين في نسبة الناس الذين يعملون لحسابهم الخاص وفي نسبة العاملين في وظائف مؤقتة. ويصح هذا الأمر حتى في الدول الغنية ذات معدلات البطالة المنخفضة، مثل أميركا والمملكة المتحدة، ويعود السبب في ذلك جزئياً إلى ظاهرة عولمة ريادة الأعمال، وتنامي ظاهرة اقتصاد التشارك (Sharing Economy)، والانتشار الواسع للإدارة غير الكفوءة، ما يجعل فكرة عدم وجود مدير في حياتك فكرة مغرية جداً.
ولكن في الوقت ذاته، نحن كبشر نميل بطبيعتنا إلى تجنب التغيير وتحاشيه، حتى عندما لا نكون سعداء أبداً بوضعنا الراهن. وقد أظهرت عملية تحليل للبيانات الضخمة بأن الناس يبقون غالباً في وظيفتهم على الرغم من نظرتهم السلبية إليها، وضعف تفاعلهم معها، والفشل في استكشاف ثقافة المؤسسة. وبما أن التغييرات التي تطال المسار المهني
احلم بتغيير المهنة لعدم شعوري بالاستثمار السليم لقدراتي .
شكرا جزيلا على هذا المقال المختصر والعميق.
أرجو أن يجد كل انسان ضالته في وظيفه تحفزه على الابداع لينعكس ذلك على مجتمعاتنا.
بفضل الله، كان لأسلوب مديري السابق في وظيفتي الحكومية السابقة، غير المتحضر، سبب في أن ابحث عن فرصة أفضل بالرغم من انني كنت أنتج بشكل جيد وكانت وظيفتي محفزة نوعا ما في ظل ادارات جيدة قبل المدير الأخير الفاشل.
الان، الحمدلله، انا في مركز بحثي مرموق وتقريبا انهيت اكمال دراستي العليا ومتحمس لإكمال العمل والتطور لأن العمل الجديد يحفز على الابتكار والتطور و (يدفعني) لأن أكون شخصاً نهماً للقراءة.
دائما عندي شعور بان وظيفتي لا تعطيني حقي ولا تقدر مهاراتي واشعر بنني خلقت لوظيفة جديدة ولكنني غيرتها الى وظيفة لا تختلف في مجال عملي بل ابقيت نفسي في دائرة نفس العمل فانتابني الكثير من مشاعر الاحباط وانخفاظ في مستوى الاداء.