إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لكنّ التحفيز الفعّال للذات هو واحد من الأشياء الأساسية التي تميّز المحترفين ذوي الإنجازات العالية عن غيرهم. فكيف يمكننا الاستمرار في المضي قدماً، حتى لو لم تعترينا الرغبة في ذلك؟
إلى حدّ ما، التحفيز هو مسألة شخصية. فما ينشّطك أنت قد لا يعني شيئاً بالنسبة لي أنا. وبعض الأفراد على ما يبدو لديهم ميل إلى المثابرة الشديدة أكثر من أفراد آخرين. ولكن بعد 20 عاماً قضيتها أنا وفريقي في إجراء الأبحاث على الحافز البشري، توصّلنا إلى تحديد عدّة استراتيجيات يبدو أنّها ناجحة لدى معظم الناس، سواء أكانوا يحاولون خسارة بعض الوزن، أو توفير المال لتقاعدهم، أو تنفيذ مبادرة طويلة وصعبة في العمل. فإذا ما سبق لك أن أخفقت يوماً ما في تحقيق هدف يمكن الوصول إليه بسبب المماطلة أو عدم الالتزام – ومن منّا لم يمر بهذه الحالة أصلاً – فإنّني أشجعك على مواصلة القراءة. فهذه
ذات يوم قُدمت لي نصيحة على طبق من ذهب تحمل في جعبتها : من منا لم يسوّف عملا او يماطل متخاذلا عن مقولة “لاتؤجل عمل اليوم الى غد ” ولكن هناك من يبدأ بممارسه عمله الذي يحبه دون انقطاع بداخله دوافع كثيرة ومنها اهداف كتبها وحملها على عاتقه الى ان تتحقق لذلك ضع لك لا تستهتر بوضع اهدافك الخاصه وايضا اخذ راحه في منتصف الطريق ومكافأة نفسك على كل عمل تنجزه فذلك يساعدك في التقدم و الإنتاجية اللامنتهيه فقد تحصل على فرصة اكبر ومن هذه الفرصة فرص اكثر .