يعد الاتصال عملية معقدة وذات بعد اجتماعي يرتبط بأفكار الأشخاص وخبراتهم وثقافتهم، لذا تواجه المؤسسات الحكومية صعوبة في التواصل مع المتعاملين خصوصاً أن المحتوى الإعلامي الذي تقدمه يفتقر إلى المتعة التي يتسم بها المحتوى الفني والترفيهي المنتشر بكم هائل عبر الوسائل الإعلامية ويتداوله الأفراد يومياً. ولكن دخول الذكاء الاصطناعي وتوافر البيانات جعل المهمة أسهل، وأصبحت إدارات الاتصال في المؤسسات الحكومية قادرة على تصميم محتوى يتواءم مع احتياجات المتعاملين ويلبي رغباتهم، وإيصاله لهم عبر قنوات وفي أوقات تناسبهم. وتعد تجربة صندوق أبوظبي للتقاعد أحد النماذج الحديثة للمؤسسات الحكومية التي بدأت مبكراً في الانتقال من الاتصال العام إلى الاتصال القائم على البيانات…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي