إعلان: أفضل استثمار في رمضان، افتح أبواباً من النمو والفرص واحصل على خصم رمضان التشجيعي 40% لتستثمر فيما يساعدك على بناء نفسك وفريقك ومؤسستك، تعرف على ميزات الاشتراك.
وفي وقت لاحق من ذلك المساء وبّخت نفسي. أستلقي في سريري مستيقظة، متسائلة كم مرة غير هذه المرة سببت ضحكتي إزعاجاً في المواقف المهنية. هل يجب أن أحاول كتمها؟ هل يجب أن أتخلى عن منصبي التنفيذي وأعود إلى إدارة المبيعات، التي كانت تتمتع بجو أكثر بهجة؟ هل يجب أن أبحث عن وظيفة جديدة؟
عند شروق الشمس، اتخذت قراري بأنني أحب الضحك وسأستمر في الضحك وفي عملي وسأظل صادقة مع ذاتي الحقيقية.
ونجح الأمر. الآن بعدما تنبهت إلى ضحكتي، نظرت إلى أثرها. اكتشفت أنها لم تُعق
اترك تعليق