غالباً ما يضع أصحاب القرار نصب أعينهم النقاشات التي تتناول إمكانية جعل العالم مكاناً أفضل بواسطة الاقتصاد السلوكي، أي عن طريق الحفاظ على الطاقة وتحقيق رفاهية أكبر للموظفين وزيادة المدخرات الشخصية، في محاولاتهم لرفع جودة قرارات الآخرين. ومن أجل القيام بذلك، يقدم الاقتصاد السلوكي لأصحاب القرار والمدراء مجموعة الأدوات تساعدهم على العمل "كمهندسين للقرار"، ودفع المواطنين وأعضاء الفرق نحو اتخاذ خيارات أفضل. المبدأ بسيط، ما عليك سوى جعل طريق اتخاذ القرار الصحيح أقل صعوبة، وغالباً ما تكون النتائج جيدة. ويبدو أن العديد من تدخلات أسلوب إشارات التنبيه قد نجح في مجموعة واسعة من المجالات الذي طُبق فيها.
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
ولكن ماذا لو كنت مديراً، أو طبيباً، أو أي مهني آخر، وكنت أنت المتلقي "لإشارات التنبيه" السلوكية؟ هل سيكون شعورك مغايراً إذا ما حاول الآخرون "دفعك" نحو خيارات محددة؟ إذا كان كذلك، فأنت لست وحدك.
لا يُعتبر الدفع عن طريق أسلوب إشارات التنبيه
اترك تعليق