قارن ذلك مع الخطوات الواسعة التي حققتها الكثير من الشركات بإعادة هندسة سلسلة توريدها وتعزيز جودة المنتج وتنفيذ نظام سيكس سيغما (Six Sigma). ومع أنّ هذه الجهود عادت بعوائد ضخمة، لكن عندما يتعلق الأمر بالابتكار لا يبدو أنّ الفجوة بين المأمول والمحقق تنحسر. فما المشكلة؟
لقد قدنا خلال العقدين الماضيين العديد من المشاريع الابتكارية وتحدثنا إلى آلاف المدراء عن تحديات بناء "محرك" للابتكار عالي الأداء. وما لاحظناه أنّ زخم الابتكار في معظم المؤسسات يفتقد لبعض المكونات الحيوية.
تخيّل سيارة ليس فيها ناقل سرعة أو حزام توقيت أو مضخة ماء أو مشغل. فربما يكون المحرك جيد البناء، لكن إذا غاب ولو
اترك تعليق