تنتشر قصص الإبلاغ عن المخالفات في الأخبار بكثرة، وفسر بعض المراقبين ذلك بحدوث تغيير شامل في المجتمع، كما يبدو أن تزايد قصص الإبلاغ عن المخالفات يرجع إلى ازدياد الجرائم التي يجب الإبلاغ عنها. إلا أننا نلاحظ أمراً آخر غير ازدياد الجرائم، وهو ازدياد استعداد الموظفين للإبلاغ. خذ مثلاً الارتفاع الكبير في حالات الإبلاغ عن التحرش في عام 2017، مع تزايد نشاط حركة #أنا_أيضاً (#MeToo). هل كانت هذه زيادة مفاجئة في عدد حوادث التحرش أم زيادة الاستعداد للتحدث عن مشاكل يعاني الناس منها منذ سنوات؟ أجرينا بحثاً حول إبلاغ الموظفين عن المخالفات، واستخدمنا بيانات لم تكن متوفرة سابقاً، وتبين نتائج البحث…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.