تخيّل أنّك تنظر إلى هاتفك الذكي الذي قدمته لك شركتك، وتلاحظ ورود رسالة إلكترونية من شبكة "لينكد إن" تقول: "هذه الشركات تبحث عن موظفين مثلك!" ربما أنت لا تبحث بالضرورة عن وظيفة، لكنك دائم الانفتاح على الفرص التي قد تتاح لك، لذلك وبدافع الفضول تنقر على الرابط المرسل إليك. بعد بضع دقائق تفاجأ بقدوم مديرتك إلى مكتبك لتقول لك: "لقد لاحظنا بأنك تقضي وقتاً أطول في الآونة الأخيرة على موقع "لينكد إن"، لذلك أردت أن أتحدّث إليك بخصوص مسارك المهني، وما إذا كنت سعيداً هنا أم لا".
إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
يا لهُ من سيناريو غريب يُظهرُ أن هناك "أخاً أكبر" يراقب حركاتك وسكناتك، وليس في الأمر أي مبالغة. فلطالما كانت حالة الاستنزاف في الموظفين مكلفة بالنسبة للشركات، و في العديد من القطاعات
اترك تعليق