إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
إذا كانت إجابتك عن أي من السؤالين السابقين هي "نعم"، فإنك على الأرجح تتجاهل الحقيقة القائلة أنّ سلوكك اليوم هو مؤشر قوي على سلوكك غداً.
وبوصفي خبيراً في الاستثمار الفعال للوقت، فقد سبق وصادفت عدداً كبيراً جداً من الأفراد الذين يماطلون في عملهم لأن الواحد منهم يقول لنفسه: "سوف أنجز الكثير لاحقاً". ولكن لسوء الحظ، الاتكال والمراهنة على الزمن المستقبلي نادراً ما يقود أي منهما إلى نتائج مجدية. كما أنّ هذه العقلية تقود إلى إيذاء المرء لنفسه بطريقة لاواعية لأن الأفراد لا يغتنمون فرصة إنجاز المهام الآن، وعندما يأتي الزمن المستقبلي، يجدون بأنهم يشعرون بالذنب وبأنهم قد استهلكوا كل طاقتهم.
وما لم تبذل جهداً واعياً لتغيير سلوكك هذا، فإنّ سوء إدارتك للوقت اليوم لن تقودك إلا إلى سوء إدارة الوقت مستقبلاً. وإليك هاتين المقاربتين لتساعداك على تعزيز إنتاجيتك:
استبعد خيارات إنجاز العمل
اترك تعليق