بعد قضاء يوم طويل في المكتب، يجد الكثير منا نفسه وهو ينقل ضغوطه إلى الأصدقاء أو الأطفال أو الأزواج. وإذا لم نكن حريصين، فسنسمح للضغوط في مكان عملنا بأن تتحول إلى ضغوط في المنزل وهو الأمر الذي يكون غالباً على حساب أسرنا أو علاقاتنا أو صحتنا. ووجدت "هيئة الصحة والسلامة" في المملكة المتحدة، أن 43% من الأيام الضائعة لأسباب مرضية كانت مرتبطة بالضغوط. وكشفت دراسة أخرى أعدتها "جمعية علم النفس الأميركية"، أن العمل والمال هما عاملا الضغط الأكثر شيوعاً بين العوامل التي شملها الاستطلاع، وأن حدوث الضغط غالباً ما يؤدي إلى سرعة الانفعال والغضب والعصبية والقلق - وكل السلوكيات التي…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي