احتمال كبير أن تكون الشركة التي يديرونها قائمة على نموذج أعمال يتعرّض لخطر التعطيل على نحو خطير، وذلك نتيجة لانتشار التكنولوجيا في الغالب.
وجود مجموعة من الشركاء أكثر تأثيراً وأعلى صوتاً، بما فيهم الموظفون، والزبائن، وعامة الناس، مستمدّين قوتهم من امتلاكهم وسائل التواصل الاجتماعي ومن سرعة انتشار وتداول آرائهم.
وجود مناخ سياسي مضطرب للغاية ولّد حالة من الخوف وانعدام اليقين داخل الشركات وخارجها.
وجود حالة من الازدواجية حيال كيفية جذب جيل الألفية وإدارته والاحتفاظ بأفراده بالشكل الأمثل،
اترك تعليق