إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
إحدى الطرق التي يمكن للقادة من خلالها التعامل مع هذا التحول هي من خلال تبني دور جديد: أي دور المرشد والموجه. فاستعمال القادة لطرق الإرشاد وتقنياته في الأوضاع الصحيحة يجعلهم قادرين على العمل بفعالية دون امتلاك كل الإجابات، ودون إخبار الجميع بما يجب عليهم فعله.
ليس للإشراف والتوجيه أي قواعد علمية صارمة. بدلاً من ذلك، يجب على كل قائد أن يتبنى أسلوبه الخاص. لكننا قادرون على تقسيم هذه العملية إلى ممارسات يحتاجها أي مدير لاستكشاف المواقف وفهمها. فيما يلي أهم هذه الممارسات:
1. طرح الأسئلة
تكمن الخطوة الأولى في عملية التوجيه والإرشاد في إيجاد مساحة يمكن للموظف ملؤها، وعادة ما يمكنكم الانطلاق في هذه العملية من خلال طرح أسئلة مفتوحة. أنا شخصياً، وبعد حديث مبدئي مقتضب مع زبائني وطلابي، أشير إليهم بأن حديثنا التوجيهي قد بدأ من خلال طرح السؤال التالي: "حسناً، من أين تريد أن تبدأ؟" النقطة الرئيسية هنا هي إبداء الانفتاح على أي شيء يحتاج الشخص الآخر إلى مناقشته، وتجنب الافتراضات المُسبقة التي قد تقيّد الحديث
اترك تعليق