إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
آراء الخبراء
ثمّة خبرٌ سار، وهو أن العلاقات الأكثر توتّراً هي قابلة للإصلاح. والتشنّجات السابقة في العلاقة يمكن أن تساهم في إنشاء علاقة متينة جدّاً. وفي هذا السياق، أفادت سوزان ديفيد، وهي من مؤسسي معهد "هارفارد/ماكلين" للتدريب، وكاتبة مقالة "سرعة البديهة العاطفيّة" التي نشرت في "هارفارد بزنس ريفيو" بأنّ "اختبار المواقف الصعبة قد يسهم في تطوير أقوى العلاقات وأكثرها مرونةً". أما الجانب السيّئ، فهو أنّ إصلاح علاقة يتطلّب مجهوداً جدّياً. وكشف براين أوزي، أستاذ مادّتي القيادة والتغيير المؤسسي في كلية "كيلوغ" للإدارة في جامعة "نورثوسترن"، وكاتب مقالة "حوّل أعداءك إلى حلفائك" في "هارفارد بزنس ريفيو" أنّ "معظم الناس يخفضون توقّعاتهم، لأنّ ذلك أسهل من مواجهة المشاكل الفعليّة". ولكنّه أضاف أن هذا المجهود الكبير غالباً ما يستحقّ العناء، ولا سيّما في بيئة العمل، حيث الإنتاجيّة والأداء على المحك. وفي ما يلي كيفية إحداث تحوّل في علاقة عمل متردّية.
اعترف بما حصل
العلاقات
جيد جدا واستفدت منه حقا ولكن تؤرقنى مشكلة شخصية فى هذا الموضوع فى مجتمعاتنا العربية نتعرض لنوع مختلف وهو شخصنة الامور وغيبة ونميمة وتحريض من بعض الاشخاص الخارجية وعند محاولة اصلاح العلاقات المتوترة قد يرفض الطرف الاخر ان يسمعك او قد يتهمك بالنفاق والكذب عندما تريد الصلح غير ان مبدأ الانطباع الاول يدوم مهما حاولت تغييره.فكيف نتصرففى مثل هذه المواقف
وشكرا جزيلا