يعمل تشون هين في منصب إداري عالي المستوى في بنك استثمار في هونغ كونغ، وهو يستمع كل صباح إلى إذاعة "بلومبيرغ" وهو في طريقه إلى العمل، واعتاد أن يقرأ كل موضوع منشور في مجلة الاقتصادي "ذي إيكونوميست" من الغلاف إلى الغلاف محاولاً تحسين لغته الإنجليزية باستمرار. بذل هين جهداً كبيراً ليصبح قادراً على التحدث باللغة الإنجليزية بطلاقة نظراً لأنه مواطن صيني وقد نشأ في هونغ كونغ ويتحدث باللغة الكانتونية والماندارين. وتتشابه قصة تشون هين مع قصص الكثيرين من المهنيين، إذ يستمر الضغط لاستخدام اللغة الإنجليزية في أماكن العمل بالنمو مع تزايد الشركات التي تستثمر في عولمة فرق العمل لديها. ومع…
تمت عملية الاشتراك بنجاح
إغلاق
عذراً،
أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية
إغلاق
وفر 50٪ من خلال الاشتراك السنوي في مجرة واحصل على تصفح لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.