إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
يحب المدراء الاستماع إلى خطابات كهذه، ولكن القليل منهم يستطيعون إلقاءها. لماذا؟ لأنّ القصص العظيمة تكشف عيوبنا وصراعاتنا، وهذا ما يجعلها ملهمة. وعدم مشاركتها ما هو إلا تفويت فرصة لجذب مستمعيك والتواصل معهم.
عندما نعمل على مساعدة المدراء من زبائن شركتي على صياغة الخطابات المقنعة التي تحقق التواصل مع المستمعين، نضطر غالباً لمساعدتهم على تذكر قصص كامنة أو نبشها من أعماق قناعاتهم الشخصية. وقمنا على مدى أعوام باستخدام تقنيات فعالة لاستخراج هذه القصص الشخصية، ليقوموا بعد ذلك بفهرستها وإضافتها إلى الخطابات والقيام بإلقائها بصورة فعالة.
اترك تعليق