كيف تتجنب التوتر السلبي؟ أو كيف يمكنك التأقلم مع التوتر السلبي؟ وهل يمكنك النأي بنفسك عن المشاعر السلبية لزملائك في العمل مع مراعاة إحساسهم؟ وهل يجب عليك إضفاء المزيد من السعادة عليهم؟
ما الذي يقوله الخبراء عن التوتر السلبي؟
الخبر السيئ أولاً هو أن التوتر السلبي لا مفر منه. يقول شون آكور، المحاضر والباحث ومؤلف كتاب "ميزة السعادة" (The Happiness Advantage): "نحن نعيش في عالم شديد الترابط، ما يعني أننا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى الاجتماعية السلبية، وذلك أكثر من أي وقت مضى في التاريخ. إن التوتر السلبي يأتي من خلال التواصل اللفظي وغير اللفظي والمكتوب، ما يعني أنه يمكننا التقاطه حتى عبر الهاتف المحمول". لكن الخبر السار هو أننا لسنا عاجزين، تقول سوزان ديفيد، مؤسِسة معهد التدريب إنستيتوت أوف كوتشينغ
اترك تعليق