ويكون رد فعل غالبيتنا على التوتر هو البحث عن الحلول الخارجية. فنلجأ إلى أدوات الإنتاجية أو تطبيقاتها، والتي تعد بمساعدتنا في التغلب على الضغط المتزايد، أو نقوم بالبحث عن طرق للحدّ من شعورنا بالضيق، كأن نبحث عن وظيفة أخرى أو تعيين موظف جديد ليشارك في حمل عبء العمل الزائد، أو تغيير المهنة. ولكن هذه الحلول غالباً ما تكون مؤقتة وغير فعالة. فالتغلب على التوتر على المدى الطويل يتطلب تعزيز مهارات مقاومتك الداخلية قبل البحث عن حلول خارجية، وذلك كي تتمكن من تحويل التغييرات وعوامل الضغط والتحديات إلى فرص. وتتضمن هذه المهارات القدرة على التأقلم وإقامة علاقة صحية مع قدرتك على التحكم، والتعلم المستمر وامتلاك هدف ومعرفة كيفية الاستفادة من الدعم والوسائل المناسبة.
كيف أقاوم التوتر؟
هناك بضعة أمور يمكنك
اترك تعليق