وشهد هذا العام نجاحات وإخفاقات كبيرة، ولم تشكل جميعها مفاجأة بالنسبة لنا. على سبيل المثال، توقعت في مقالي لحصيلة عام 2016 أنه: "ربما يتركز سياق الأعمال المستدامة في عام 2017 على أمرين، انتخاب دونالد ترامب واتخاذ خطوات هامة بشأن التغير المناخي". وهذا ما حدث تقريباً. إذ قرر ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وهي اتفاقية عالمية، تمت بشق الأنفس، تهدف إلى التصدي لأكبر مشكلة تهدد الإنسانية والاقتصاد العالمي. لتصبح
اترك تعليق