إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
لقد آن الأوان لوقف خرافة القائد الكامل، ذاك الزعيم الخالي من العيوب والذي يعرف كل شيء. في الحقيقة كلما سارع القادة إلى التوقف عن محاولة أن يكونوا كل شيء بالنسبة للجميع، ازداد تحسن حال مؤسساتهم. ففي عالمنا اليوم لم يعد دور المدير التنفيذي يتمثل بالقيادة والتحكم وإنما بتثبيت الأعمال التي يجب على الآخرين القيام بها وتنسيقها على جميع المستويات في المؤسسة. وعندما يتمكن القادة من رؤية أنفسهم كأشخاص غير كاملين يتمتعون بنقاط قوة وضعف، سيصبح بإمكانهم تعويض المهارات التي يفتقدونها من خلال الاعتماد على الآخرين.
على مدى العقود الأخيرة أصبحت الشركات أقل هرمية وأكثر تعاونية، وذلك بالطبع لأن العولمة
اترك تعليق