مع امتلاك الجماهير حرية اختيار الأفكار التي يسعون إلى تخطّيها والأخرى التي يرغبون في نشرها مرةً أخرى، فإننا ندخل عصراً يبدو بمثابة نسخة رقمية للتقاليد الشفوية، ألا وهو العصر الرقمي الشفوي، والبقاء في هذا العصر هو للفكرة الأنسب.
وإن كانت القصص هي الأفكار التي ازدهرت في أي تراثٍ شفويّ، فقط حان الوقتُ لكي نصبح رواةَ قصصٍ مرةً أخرى.
ولكن كيف؟
شاهد الفيديو لمعرفة ذلك.