إعلان: لا تدع حائط الدفع يفصلك عن أهم المهارات والخبرات الإدارية. استفد اليوم من الاشتراك الترحيبي بدءاً من 30 ريال/درهم (8 دولار).
عندما نعرّف زميلَين ببعضهما، أو عندما نروي قصة عن اجتماع ما، أو عند مشاركة عمل زميل ما، ينبغي معرفة أن الطريقة التي "نتحدث بها عن الآخرين" تُحدث فرقاً كبيراً في كيفية شعورهم تجاه أنفسهم وأعمالهم. تبين البحوث التي أجريناها أن القصص التي نسمعها من الآخرين، والتي تسلط الضوء على مساهماتنا المتميزة، تساعدنا في إيجاد هدف علاقاتنا مع زملائنا ضمن بيئة العمل ومع عملنا أيضاً. على سبيل المثال، عندما يذكر أحدهم عملك في بريد إلكتروني ويصفك بشخص "موهوب جداً" أو يتحدث عن تميزك في التواصل مع العملاء، فإن ذلك سيعزز شعورك بقيمة عملك (ويمكنك على الأرجح أيضاً تذكر بضع مرات أحبطك فيها زميلك واستخدم قصة ما بهدف تقويضك أو قولبتك أو تقليل مكانتك). إذاً، كيف يمكننا الاستفادة من الفرص للحديث عن زملائنا بطرق تنمّي تقدير الذات الإيجابي؟
نقدم هنا 4 فرص لأخذها بعين الاعتبار، بالإضافة إلى أمثلة فعلية من أبحاثنا التي أجريناها.
اخلق انطباعات أولى إيجابية
لأهمية الانطباعات الأولى، نستخدم تقديم الأشخاص للحديث بإيجابية عن الزملاء. لذلك، كن واسع الخيال وشارك التفاصيل التي تسلط الضوء على الجوانب المثيرة للاهتمام في
اترك تعليق